اسْتِحْبَابُ طَلَاقَةِ الْوَجْهِ عِنْدَ اللِّقَاءِ والمصافحةِ🤝🏻

اسْتِحْبَابُ طَلَاقَةِ الْوَجْهِ عِنْدَ اللِّقَاءِ والمصافحةِ🤝🏻

يُستحبّ مع المصافحةِ البشاشة بالوجه والدُّعاء بالمغفرةِ وغيرها🤲🏻

💫عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: قَالَ لِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا، وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ". رَوَاهُ مُسْلِمٌ وغيرُهُ

🔹طَلْقٍ: منبسط مستبشر

💫وعَنْ أنسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا مِنْ عَبْدَيْنِ مُتَحَابَّيْنِ فِي اللهِ يَسْتَقْبِلُ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ فَيُصَافِحُهُ فَيُصَلِّيَانِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا لَمْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى تُغْفَرَ ذُنُوبُهُمَا مَا تَقَدَّمَ مِنْهَا وَمَا تَأَخَّرَ" انْتَهَى رَواهُ الحافظُ ابنُ السُّنِّيِّ أحمدُ بنُ محمّد الدّينوريّ المتوفى 364 هجرية رحمهُ اللهُ [كتاب الأذكارِ للحافظِ النَّوويِّ رحمه اللهُ]

🔹تُغْفَرَ ذُنُوبُهُمَا: أيِ الصّغائر

ایک تبصرہ شائع کریں

0 تبصرے